بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن أعداءهم من الأولين والآخرين حتى قيام يويم الدين
اَللّـهُمَّ إِنّى لَوْ وَجَدْتُ شُفَعاءَ أَقْرَبَ إِلَيْكَ مِنْ مُحَمِّدٍ وَأهْلِ بَيْتِهِ الأخْيارِ الأئِمَّةِ الأبْرارِ لَجَعَلْتُهُمْ شُفَعائي ، فَبِحَقِّهِمُ الَّذي أوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ أسْاَلُكَ أَنْ تُدْخِلَنى فى جُمْلَةِ الْعارِفينَ بِهِمْ وَبِحَقِّهِمْ ، وَفى زُمْرَةِ الْمَرْحُومينَ بِشَفاعَتِهِمْ ، إِنَّكَ أَرْحَمُ الرّاحِمينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطّاهِرينَ وَسَلَّمَ تَسْليماً كَثيراً ، وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْـمَ الْوَكيلُ