سافرْتُ في مدُنِ الدجى صفْصافا
ومُنايَ فيها أن أرى المجْذافا
فرسمْتُ بالمزْنِ المؤرِّقِ ضفَّةً
مِنْ سوْسنٍ في جنَّةٍ ألْفافا
ناديْتُ صمْتَ قصائدي والنهْرُ لمْ
يسْمعْ حواري إذْ رأيْتُ ضفافا
وترصَّعَ الأفقُ الحصينُ بدرَّةٍ
مكنونةٍ ودمي طوى الصفْصافا
إذ يسْتغيثُ الحُلْمُ في الشجَرِ الذي
قدْ حوَّلتْه عواطفي ألْيافا
***
يا أيها القمَرُ المغنِّي..
أبحرَتْ عبَراتُ شِعْرٍ عبْرَ ذاكرتي..
وألْقتْ حمْلَها السنواتُ...
تجْتاحُ أهْدابَ البحَارِ وحيدةً..
لتَرُجَّ ساحلَ حزْنِها الكلماتُ...
قلْتُ انْهمرتُ بأضلعي..
وشروقُ دمْعيَ حُلَّةٌ في زوْرقٍ..
ودَّتْ طيورُ الموْجِ أنْ تجْتاحَني..
فذرَوْتُ قافيةَ الرمادِ على السواحلِ مُرَّةً..
ماءٌ أجَاجٌ في عذوبةِ ساحلي..
هلْ تنْتهي بتساؤلي النظراتُ؟..
** ** **
ذكْراكَ يرْكمُها دمي المخْضودُ من وجَعِ المدى..
والحُبُّ أنْتَ،
سافرْتُ في مدُنِ الدجى صفْصافا
ومُنايَ فيها أن أرى المجْذافا
فرسمْتُ بالمزْنِ المؤرِّقِ ضفَّةً
مِنْ سوْسنٍ في جنَّةٍ ألْفافا
ناديْتُ صمْتَ قصائدي والنهْرُ لمْ
يسْمعْ حواري إذْ رأيْتُ ضفافا
وترصَّعَ الأفقُ الحصينُ بدرَّةٍ
مكنونةٍ ودمي طوى الصفْصافا
إذ يسْتغيثُ الحُلْمُ في الشجَرِ الذي
قدْ حوَّلتْه عواطفي ألْيافا
***
يا أيها القمَرُ المغنِّي..
أبحرَتْ عبَراتُ شِعْرٍ عبْرَ ذاكرتي..
وألْقتْ حمْلَها السنواتُ...
تجْتاحُ أهْدابَ البحَارِ وحيدةً..
لتَرُجَّ ساحلَ حزْنِها الكلماتُ...
قلْتُ انْهمرتُ بأضلعي..
وشروقُ دمْعيَ حُلَّةٌ في زوْرقٍ..
ودَّتْ طيورُ الموْجِ أنْ تجْتاحَني..
فذرَوْتُ قافيةَ الرمادِ على السواحلِ مُرَّةً..
ماءٌ أجَاجٌ في عذوبةِ ساحلي..
هلْ تنْتهي بتساؤلي النظراتُ؟..
** ** **
ذكْراكَ يرْكمُها دمي المخْضودُ من وجَعِ المدى..
والحُبُّ أنْتَ،
سافرْتُ في مدُنِ الدجى صفْصافا
ومُنايَ فيها أن أرى المجْذافا
فرسمْتُ بالمزْنِ المؤرِّقِ ضفَّةً
مِنْ سوْسنٍ في جنَّةٍ ألْفافا
ناديْتُ صمْتَ قصائدي والنهْرُ لمْ
يسْمعْ حواري إذْ رأيْتُ ضفافا
وترصَّعَ الأفقُ الحصينُ بدرَّةٍ
مكنونةٍ ودمي طوى الصفْصافا
إذ يسْتغيثُ الحُلْمُ في الشجَرِ الذي
قدْ حوَّلتْه عواطفي ألْيافا
***
يا أيها القمَرُ المغنِّي..
أبحرَتْ عبَراتُ شِعْرٍ عبْرَ ذاكرتي..
وألْقتْ حمْلَها السنواتُ...
تجْتاحُ أهْدابَ البحَارِ وحيدةً..
لتَرُجَّ ساحلَ حزْنِها الكلماتُ...
قلْتُ انْهمرتُ بأضلعي..
وشروقُ دمْعيَ حُلَّةٌ في زوْرقٍ..
ودَّتْ طيورُ الموْجِ أنْ تجْتاحَني..
فذرَوْتُ قافيةَ الرمادِ على السواحلِ مُرَّةً..
ماءٌ أجَاجٌ في عذوبةِ ساحلي..
هلْ تنْتهي بتساؤلي النظراتُ؟..
** ** **