مجـــلة العـــــرب الثقافية
اهلا عزيزي الزائر اذا كنت مشترك نرجو الدخول بعضويتك واذا لم تكن مشتركا بأمكانك التسجيل من هنــا
مجـــلة العـــــرب الثقافية
اهلا عزيزي الزائر اذا كنت مشترك نرجو الدخول بعضويتك واذا لم تكن مشتركا بأمكانك التسجيل من هنــا
مجـــلة العـــــرب الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورراديو سهرالتسجيلدخول
للاعلان بالمجلة الرجاء الضغط على بنر اعلن هنا واملاء الاستمارة
 ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا منتديات الشرق ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا  ضع إعلانك هنا

مواضيع مماثلة

 

 نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Queen
.
.
avatar


انثى
عدد المشاركات : 12940
الدولـــــة : نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Iraq110
نقـــــــاط : 0
تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Left_bar_bleue100/100نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty_bar_bleue  (100/100)

نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty
مُساهمةموضوع: نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه   نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه U888810الجمعة سبتمبر 05, 2008 1:24 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بتلقائية لا تخلو من براءة تتوقف الفنانة سميرة أحمد أمام فيلم "غراميات امرأة" للمخرج طلبة رضوان بعد نصف قرن من انتاجه وعرضه على الجمهور ، لتقول إن هذا الفيلم شكّل علامة فارقة في حياتها الفنية كونها مثلّت فيه لأول مرة شخصية المرأة الشريرة التي تكذب ، وتحيك المكائد ، وتخون المشاعر ، وتقدم الغواية. وقد لاحظت عدم تقبل الناس لها بهذا الدور فقررت أن لا تعود إليه ثانية ، وهذا ما التزمت به ، فيما بعد ، في جميع أفلامها التي يزيد عددها عن السبعين فيلماً.

ولعل هذا التصريح البسيط يبين طبيعة شخصية سميرة أحمد التي انسجمت مع نفسها حتى في التمثيل فلم تقدم دوراً يتنافى مع تركيبتها الشخصية ، وضحكتها المصرية الأصلية. حتى عندما نال منها الزمن مناله في الثمانينات ، فقد ابتعدت عن السينما وحافظت على حضورها على الشاشة الصغيرة من خلال أدوار لا تخلو من عاطفة جياشة ، تستنهض الأنثى في داخلها فتعيد توّرد وجنتيها ، وكأن الحب ، والمشاعر ، ودور المرأة المفعمة بالأنوثة لا يقتصر على الممثلة الشابة الصاعدة طالما أن العيون ما زالت تبث بريقاً لامعاً ، والضحكة منفرجة على مدى الشفتين ، والقلب يعشق كل جميل.

وما يدلل على تلقائية هذه الشخصية أن مسيرتها الفنية الزخمة ، وعلى الرغم من تزامنها مع قامات فنية رفيعة: شادية ، سعاد حسني ، فاتن حمامة ، هند رستم ، نادية لطفي ، وغيرهن الكثيرات ، إلا أنها ظلت محافظة على هدوء حضورها ، فلم تفتعل أزمة مع زميلة ، ولم تزاحم أخرى على مانشيت فيلم ، وظلت تسلك طريقها وسط الزحام دون أن تدوس على طرف أحد. ولعل وجهها الطيب ، القريب من القلب ، هو الذي دفع المخرجين لأن يختاروها لتأدية دور الفتاة فاقدة البصر في خمسة أفلام متتالية: "أغلى من عينيه" 1955 للمخرج عزالدين ذو الفقار ، و"جسر الخالدين" 1960 للمخرج محمود إسماعيل ، و"رجل في حياتي" ليوسف شاهين سنة 1961 ، و"قنديل أم هاشم" لكمال عطية سنة 1968 ، و"العمياء" للمخرج التركي ظافر أوغلو ، إضافة إلى ظهورها الملفت في فيلم "الخرساء" للمخرج حسن الإمام الذي لم تنطق به بحرف ، واعتمدت على أداء التعابير والحركة. وسواء الخرساء أو العمياء فأن مثل هذه الأدوار تحتاج إلى سمّات خاصة في شخصية مؤديها ، أهمها البراءة والطيبة والذكاء الفطري ، ولا شك أن سميرة أحمد تتمتع بمثل هذه الصفات بدليل تهافت مثل هذه الأدوار الإنسانية عليها ، فأدتها على نحو لافت يسجل لها.



تعود نشأة سميرة أحمد إلى أسرة متوسطة الحال كانت تقيم في مدينة أسيوط ، وكان والدها أحمد أفندي يعمل "باشكاتب" محكمة استئناف اسيوط ، أما والدتها فهي ربة بيت بسيطة ، ولها من الأخوة والأخوات ست: نوال ، خيرية ، إضافة إلى سميرة ، وطلعت ، بهجت ، نشأت ، وسامي. وقد كانت الأسرة تعيش بمستوى معيشي معقول لولا التحول الذي طرأ في حياة هذه الأسرة حين تقرر نقل أحمد أفندي إلى محكمة استئناف القاهرة ، حيث قدّر لسميرة أحمد وهي في سنوات صباها الأولى أن تصل إلى أضواء مصر ، دون أن يخطر لها أنها ستكون ذات يوم نجمة مضيئة في سمائها من نجمات الفن السابع.

لم يدم رغد العيش كثيراً لدى أسرة أحمد أفندي في القاهرة ، خاصة بعد أن أصيب الوالد بمرض في عينيه أفقده القدرة على العمل بالكفاءة التي كان يعمل بها ، وخاصة في مجال التخطيط ، حيث كان لديه خط جميل يستثمره في الاسترزاق من خلال كتابة خطوط لوحات الإعلانات ، إضافة إلى عمله في محكمة القاهرة ، وقد دفع هذا الحال كبار الأبناء لأن يفعلوا حياله شيئاً ، فنجحت نوال ، البنت الكبرى ، في الحصول على وظيفة ، فيما لم يكن الأمر سهلاً أمام سميرة وهي تبحث عن عمل "بمريول" المدرسة. وتقول في هذا الشأن: "كان علينا أن نمر على مكاتب الشركات الكبرى للبحث عن وظيفة ، وما أدركته فيما بعد أن ذهابي إلى هذه المكاتب وأنا أرتدي مريلة المدرسة كان يزيد من صعوبة الحصول على وظيفة ، فمن ذا الذي يقبل أن يوظف عنده فتاة صغيرة بمريلة الدراسة؟ كانت تتساوى عندي كل المهن ، المهم أن أجد ما أساعد به والدي على تحمل أعباء الحياة ، ومن هنا رحب والدي أن أعمل ككومبارس في السينما عندما لم أجد عملاً آخر خاصة أنه كان مقابل جنيه كامل في اليوم ، وهو أكثر مما كنا نطمح إليه قياساً بما كانت تتقاضاه شقيقتنا الكبرى نوال".

جاءت الفرصة على يد عبده الفلاح ، وهو رجل بسيط كان يعمل في شركة أفلام محمد فوزي ، وكان عمر سميرة أحمد آنذاك ثلاثة عشر عاماً ، فظهرت في أول مشهد لها بالسينما وهي تتمايل طرباً أمام شادية وهي تغني في فيلم "بشرة خير" ، وكانت أول عبارة تنطق بها في السينما: "تشربي شمبانيا يا ليلى هانم" وقد قالتها لليلى مراد في فيلم "حبيب الروح" ، ثم اختارها المخرج حسن الامام لتقول كلمتين في فيلم "أنا بنت ناس" ، وهما: "اللي يكسب" حيث لعبت دور بائعة يانصيب في دور لا تزيد مدته عن ثوان معدودة ، وتقول سميرة أحمد بهذه المناسبة: "استعرت فستان شقيقتي نوال ، وبالغت في أناقتي ، وذهبت إلى موقع التصوير وأنا في قمة السعادة ، فلما رآني حسن الامام تجهم وجهه ، وارتفع صوته ، وطالب على الفور بمقص ، وفجأة بدأ يقص في كل أطراف الفستان ، ثم التفت لي وأنا أبكي على فستان شقيقتي قائلاً: هكذا أصبح فستان بائعة يانصيب.. انت لست ذاهبة إلى نزهة أو سهرة ، وكفكفت دموعي ، وصعدت مع فاتن حمامة عربة المترو ، وقلت الكلمتين المطلوبتين: "اللي يكسب" لكنني اكتشفت أن الكاسب في ذاك اليوم هو أنا حيث تعلمت أول درس في حياتي عن مصداقية الدور ، وملاءمة المظهر لجوهر الشخصية التي اؤديها ، والفضل في ذلك لأستاذي حسن الامام الذي رق قلبه لدموعي ، ووعدني بتعويضي عن هذا الفستان الذي مزقه ، وقد عوضني عنه بالفعل بعد عشر سنوات كاملة ليس بفستان وإنما بفيلم "الخرساء" أشهر ما قدمته على شاشة السينما".

يعد عام 1953 عام الانطلاقة الحقيقية لـ سميرة أحمد ، فقد اختارها المخرج صلاح أبو سيف بطلة أمام أنور وجدي في فيلم "ريا وسكينة" ، وانهالت عليها الأدوار فيما بعد إلى أن وجدت فرصتها الحقيقية مع المخرج عزالدين ذو الفقار في فيلم "أغلى من عينيه" عام 1955 ، وقدمت فيه دور فتاة تفقد بصرها لكنها لا تفقد الإيمان بمن تحب. وتوالت العروض على سميرة أحمد ومنها دورها في فيلم "البنات والصيف" ، الذي ما زالت تحتفظ بملابس الخادمة التي أدت بها ذاك الدور ، وهي ملابس استعارتها فعلاً من خادمة تعمل لدى احدى صديقاتها. ولهذا الفيلم قصة ترويها سميرة أحمد بالقول: حين عرض علي مدير التصوير الحاج وحيد فريد المشاركة في فيلم "البنات والصيف" وكان شريكاً في انتاجه مع عبدالحليم حافظ فرحت جداً لأنني سأمثل أمام عبدالحليم ، لكنني فوجئت به يختارني هو والمخرج صلاح أبو سيف لدور فتحية الخادمة في القصة الثانية التي لا يشارك فيها عبدالحليم من الأساس ، فلما أبديت لهما ما يدور بداخلي ورغبتي بأن أمثّل أمام عبدالحليم ، قالا لي اقرأي السيناريو أولا ثم قرري ، وهذا ما حدث بالفعل ، وفي الصباح كان أول ما فعلته أن رفعت سماعة التلفون واتصلت بالحاج وحيد وأخبرته وأنا في قمة السعادة أنني سألعب دور فتحية الخادمة.

في خمسينيات وستينيات القرن الماضي غدت سميرة أحمد من نجمات مصر الأوائل ، فما من عام يمر إلا ولها فيلم أو فيلمان ، وكما أشرت ، فإن الأدوار التي أدّتها كانت منسجمة مع تيار السينما السائدة آنذاك وما يغلب عليها من دراما اجتماعية ولمسات رومانسية. وبهذا المعنى فإن سميرة أحمد لم تحقق حضورها بقفزات نوعية كما هو حال زميلتها نادية لطفي ، مثلاً ، التي ابتسم لها الحظ وقدمت أكثر من دور أمام العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ ، خاصة فيلمي "الخطايا" و "أبي فوق الشجرة" ، اللذين حققا لها جماهيرية استثنائية.

أقول إن سميرة أحمد لم تحظ باستثناء وظلت ترتقي سلم الشهرة بخطوات بطيئة ولكن ثابتة ، معتمدة على حاستها الخاصة في انتقاء أدوارها ، فلم تسقط في درك الاسفاف كحال الكثير من زميلاتها ، خاصة في الستينات مع نشاط التعاون المصري اللبناني المشترك ، الذي أثمر أفلاماً اعتمدت على الإثارة البحتة دون أية قيمة فنية ، مثل: "الذئاب لا تأكل اللحم" لناهد شريف ، و"سيدة الأقمار السوداء" لناهد يسري.

ابتعدت سميرة أحمد عن السينما في الثمانينات وربما جاء ذلك من قبيل المحافظة على رونق حضورها ، خاصة مع سطوع نجم ممثلات تصعب مجاراتهن لأسباب عديدة لا يمكن اسقاط عامل السن منها ، مثل: سعاد حسني ، نجلاء فتحي ، ميرفت أمين ، ومن ثم يسرا ، غير أن هذا الابتعاد عن السينما لم يكن ابتعاداً جذرياً ، فقد واصلت حضورها من خلال الانتاج. ويكفيها شرفاً أنها أنتجت فيلمين من أهم الأفلام التي حققتها السينما المصرية ، وهما فيلم "البريء" لعاطف الطيب ، وفيلم "البحث عن سيد مرزوق" لـ داود عبد السيد ، فهذان الفيلمان ليسا جماهيريين ، ويعتبر الخوض فيهما مغامرة حقيقية للمنتج ، إذ أنهما يطرحان قضايا سياسية ، ولا يرضخان لما يريده الجمهور ، أو العمل بمقولة "الجمهور عايز كده". تقول سميرة أحمد: "لقد أعجبت بسيناريو فيلم "البريء" للكاتب وحيد حامد ، كما كنت مؤمنة بقدرات المخرج الراحل عاطف الطيب ولذلك تحمست لإنتاج الفيلم خاصة بعد أن أدركت أن أحداً من المنتجين الآخرين لن يجازف بإنتاج مثل هذا الفيلم". وللعلم ، فإن فيلم "البريء" الذي قام ببطولته الممثل المبدع الراحل أحمد زكي يتعرض للتعذيب والملاحقات الذي تعرضت لها القوى اليسارية في حقبة زمنية مرّت في تاريخ مصر ، وقد واجه مأزقاً مع الرقابة المصرية التي طالبت بتغيير نهايته ، حيث كانت النهاية التي خلص اليها عاطف الطيب تظهر الجندي الآتي من صعيد مصر (أحمد زكي) وقد أدرك أن السجن الذي يحرسه فيه سياسيون ويساريون ومثقفون من الغيورين على مصلحة مصر ، وليسوا مجرمين كما قال له مسؤولوه ، فيفتح هذا الجندي ، الذي غرّر به ، النار على زملائه الجنود تعبيراً عن الرفض والتمرد. وقد كان لسميرة أحمد موقف بحيث طالبت أن لا يمس التغيير مضمون الفيلم. وبالفعل ، فقد انتهى الفيلم نهاية مرضية ، حيث يظهر أحمد زكي في المشهد الأخير وهو يعزف على الناي أثناء وجوده في برج المراقبة ، وكأنه بذلك يتمرد على التعليمات العسكرية ويعبّر عن أنينه الخاص.

سميرة أحمد ، يطيب لي أن أسميّها إمرأة عتيقة ، فقد مرّ عليها الزمن وخمّرها ، جعل لها مذاقاً خاصاً ، ويتجلي ذلك باعتزازها بأنوثتها: تدهشني الأنثى التي تظل أنثى على مرّ عقود ، دون أن تنتكس فتتحول إلى إمرأة عادية ، إمرأة حاضرة بعنفوان أنوثتها ، هكذا نراها على الشاشة الصغيرة: إمرأة معجونة بالعاطفة متوثبة للنيل من كل ما يمكن أن يمس مشاعرها ، تتجمل بالتجاعيد الخفيفة التي راحت ترتسم تحت جفنيها ، وتتبرج بالوهن الذي نال من خديها ، وتتحصن بخبرتها في الحياة باعتبارها أنثى. هكذا رأيناها في مسلسلها الأخير "أحلام في البوابة": إمرأة لديها ما تدافع عنه فأن خسرت معركة أولادها مع طليقها ، تصدت لجشع الطامعين بالأرض ، وهكذا وصفها المخرج كمال الشيخ على أثر النجاح الذي حققته في مسسلسل "إمرأة من زمن الحب" إذ تقول: "إن نجاح سميرة بمثابة استفتاء شعبي على جماهيرية هذه الممثلة المتميزة ، وحينما يهب الله أي إنسان حضوراً واضحاً وقبولاً يصل إلى حد الكاريزما ، وحينما يكون هذا الشخص موهوباً في فنه وقادراً على التعبير عن تلك الموهبة ، فإن النجاح والتميز لا بد أن يكونا حليفيه ، هكذا هي سميرة أحمد صاحبة الطلة الجميلة والأداء التمثيلي الراقي".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sadek.com
صــــــادق
.
.
صــــــادق


ذكر
عدد المشاركات : 11958
العـــــــمر : 114
الاوسمــــة : نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty
الدولـــــة : نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Lebano10
نقـــــــاط : 82
تاريخ التسجـيل : 14/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Left_bar_bleue100/100نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty_bar_bleue  (100/100)

نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه   نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه U888810الجمعة نوفمبر 07, 2008 9:28 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

a7la Queen ye3tiki alf 3afye
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
القـدس
مشرف المجلة المنوعة

مشرف المجلة المنوعة
القـدس


ذكر
عدد المشاركات : 967
العـــــــمر : 46
الاوسمــــة : نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty
الدولـــــة : نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Palest10
نقـــــــاط : 256
تاريخ التسجـيل : 16/05/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Left_bar_bleue100/100نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty_bar_bleue  (100/100)

نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه   نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه U888810الأحد نوفمبر 09, 2008 4:31 pm

تقبلو مروري تحياتي نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه 558302
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mgla.phpbb9.com
فدووش
مشرفة المجلة الفنية

مشرفة المجلة الفنية
فدووش


انثى
عدد المشاركات : 5292
الدولـــــة : نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Palest10
نقـــــــاط : 44
تاريخ التسجـيل : 06/05/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Left_bar_bleue1/1نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty_bar_bleue  (1/1)

نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه   نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه U888810الثلاثاء ديسمبر 02, 2008 11:32 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نصف قرن من العطاء : سميرة أحمد.. طلّة جميلة وابتسامة دافئة أحمد طمليه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معركة شرسة بين الملاك البريء «سميرة أحمد» والشرير «سمير صبري» في «جدار القلب»
» الطلاق: نهاية حياة لم تعد قادرة على العطاء
» أحمد مدمن هيروين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجـــلة العـــــرب الثقافية :: 
المــــجلــــة الفــنــية
 :: قســـم الاخـبار الفنيـه
-
انتقل الى: