مجـــلة العـــــرب الثقافية
اهلا عزيزي الزائر اذا كنت مشترك نرجو الدخول بعضويتك واذا لم تكن مشتركا بأمكانك التسجيل من هنــا
مجـــلة العـــــرب الثقافية
اهلا عزيزي الزائر اذا كنت مشترك نرجو الدخول بعضويتك واذا لم تكن مشتركا بأمكانك التسجيل من هنــا
مجـــلة العـــــرب الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورراديو سهرالتسجيلدخول
للاعلان بالمجلة الرجاء الضغط على بنر اعلن هنا واملاء الاستمارة
 ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا منتديات الشرق ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا  ضع إعلانك هنا

مواضيع مماثلة

 

 الغد يأتي متأخراً

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Queen
.
.
avatar


انثى
عدد المشاركات : 12940
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Iraq110
نقـــــــاط : 0
تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810الأحد نوفمبر 02, 2008 8:18 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



خطوات سريعة، وأيدٍ تحمل الحقائب المثقلة بالتُّحف الدمشقيَّة الجميلة. تضعها بعناية في العربة المنتظرة عند مدخل البناء...

كل شيء يتم بإشرافه، ومنذ البداية، فهو يفكِّر كي لا يدع للمصادفات أية فرصة لتتلاعب بتخطيطاته.. التحف انتقاها باهتمام...بعضها سيزيِّن بيته المؤسس على النظام الشرقي، وبعضها الآخر يُقدم كهدايا، فالأعمال التجارية لها متطلباتها والشرق بالنسبة لأبناء الغرب عالم خاص. غامض، ومشوِّق بكل مافيه...

"دقائق وينتهي كل شيء يا عاليه".. قال حامد لابنته.. وهو يُعطي الحقيبة الأخيرة للسائق، ثم مُعقباً، وموجهاً كلامه إلى السائق: "سننزل بعد قليل"...

وقفت ندى تنظر بعينين مشدوهتين، وتُحدث نفسها بفزع... بعد قليل سيغيبان. أُسرتي وحياتي كلها، فماذا سيبقى؟"..

كان حامد يتحرك بحماس مُتجنباً عينيها، وعالية تتبعه. تستمع إليه. تُلبي كل ما يطلب ببنطالها القصير، وسترة زاهية دون أكمام انتقاهما والدها، وقدمهما لها بفرح قائلاً: "ستعيشين يا عاليه مثل بنات أمريكا. كفانا تعقيداً للحياة. هناك يحيا الإنسان كما يحلو له، حرية، ولا شيء سوى الحرية"..

احتوى الحزن ندى، والتصق بها، فالتجأت صامتة إلى كهفه. نظرت إلى الجسد الحبيب لابنتها، وأسفت لأنها عاجزة عن تقبُّل حرية لم تعتدها فهي تخاف بل وتغار على ابنتها مع أنه قال: "هناك كل إنسان لاه بنفسه. العيون المحملقة الفضولية لا توجد إلا عندنا"...

صوته في أذنيها قوي مقيت، وصوت استنكارها أقوى...

حين مضى بابنهما علي عذرته لأنَّ ابنها سيدخل الجامعة هناك، ولأنها مرحلة وحسب، وستلحق هي وابنتها بهما.. لاذت بحب عاليه تعوِّض حرمانها من وجود عليّ الذي كان يؤنس حياتها بصخب شبابه، وأحاديثه الشيِّقة، وطلباته التي لا تنتهي، والآن يأخذ عاليه.. مستحيل......

وهي ما مصيرها؟

كيف ترضى وعاليه كل مَنْ بقي لها؟

لِمَ لا تصرخ في وجهه، وتطالبه بحقوقها؟ هي ما زالت زوجته، ولها عليه حقوق، فلم لا تسافر معه؟

أسبابه واهية، وخداعه لها واضح وجلي.

ولكن لماذا هي مستسلمة، خانعة؟

أهو الخوف من مواجهة الحقيقة، حقيقة أنه لا يريدها، وأنه يقول لها مالن يفعله.. أم تُراها رغبة كامنة في أعماقها تؤيِّد أفعاله كلَّها؟

هو لا يريدها… وهي أتريده؟...

أترغب بمرافقته إلى تلك البلاد البعيدة؟

إنّما… أتقوى على الحياة دون ولديها وقد اعتادت على تنسُّم عبق حبهما كل لحظة من لحظات يومها؟...

أتستطيع ألا تغفو في حضن اهتمامهما، وحنانهما؟

أتحتمل الحياة دون أَنْ تضمهما إلى قلبها المحب؟..

تلهت ندى عن الفكرة، وأبعدتها عن ذهنها وهي تتلقى ذراعي ابنتها، وقبلاتها فوقت الرحيل قد حان...

قالت عاليه... سنجتمع قريباً، والتفتت إلى والدها قائلة... أليس كذلك يا أبي؟...

أجاب بثقة.. نعم... نعم قريباً جداً...

"ما زال يكذب.. يستهزئ بي. يعتبرني غبية ساذجة لا أدرك أبعاد حقيقة ما يفعل...".

رمقته ندى وهي تغمغم..."لن يفعل يا ابنتي.. لن يفعل. لم أعد أرضيه منذ بدأ يفكِّر بالهروب من وطنه، وأنا جزء من هذا الوطن"...

"اكتبي لي يا عاليه. أحتاج الاطمئنان عنك".. قالت ندى وهي توصل ابنتها نحو الباب الخارجي، واستطردت.. "اعتني بنفسك، وبأخيك يا حبيبتي"....

ودعت ندى الوجه الجميل لحياتها، وأغلقت بابها خلف آخر نسمة حب كانت تنعش عمرها..

تلفتت حولها، فاصطدمت عيناها بالفراغ، وبقسوة الحقيقة، فبكت كما لم تبكِ يوماً، بكت خنوعها وتقبُّلها للظلم كي تهيئ لأولادها الاستقرار وهاهي الآن وحدها فقدت حتى مَنْ من أجلهم ضحَّت.

هو قال... لم أستطع احتمال فراقهم، فكيف ستستطيع هي؟..

"أألوم قدري: أم كبريائي المخضب بالغباء؟.. لقد صنع ضعفي قوته، واستسلامي أوجد قدرته، ومن خلال تفوُّقه عليَّ تفوق على الآخرين"..

كانت ندى تفكر وهي تتأمل مناحي البيت الخالي إلا من أطلال عمر أمضته فيه عمر أجوف خال من الحب، فماكان يؤمن بتأثير الكلمة الحلوة، ولا بأثر الكلمة الجارحة: لم يكن يشغل حياته أي شيء من هذا، المال هو المهم، وما عداه تفاهات...

المال وحده سبب السعادة، لا الحب، ولا الحنان، ولا المشاركة والاهتمام.. وأية وسيلة للحصول عليه ممكنة مادام يوجد تبرير وتفنيد، وهو لا يكتفي فأمريكا امرأة لعوب تغريه، وتحتاج الكثير كي تقبل به..

أرسل المال إلى بنوكها، ولحق به.

"فليذهب، وليفعل ما يشاء، ولكن الولدان"...

قالت ندى لنفسها وهي تهوي على الأريكة بجسدها الواهن وتبكي..."

"سلب كل مقاومة لديهم بحديثه المشوِّق عن مجتمع يتمتع بكل ما حُرم منه، وتمناه"...

تتقوقع داخل جمجمتها، وتجتر ذكريات طويت، تستسيغ إحساسها بالمقت...

"استغل طيبتي، وقلة معرفتي بالحياة. ما عرفت معنى الحب، ولا متعة التفاهم فهو إنسان أناني"...

الغرف تئن تحت وطأة الصمت بعد أن غادرا

يومٌ مضى، يومان، عشرة لم يعد للزمن وجود بالنسبة لها فما أهميته وليس لحياتها وجود، ولا لقلبها نبض...

أوقفت ندى أفكارها المتأججة حين سمعت رنين جرس الباب...

تمتمت: "عبثاً.. أتذكر كل هذا... لقد انتهى كل شيء"...

الطارق يلح..

فكَّرت وهي تتجه نحو الباب...."لابدَّ أنَّ أحدهم قد أخطأ"...

ترددت لكنَّ إلحاح القادم أجبرها...

تأملت باستغراب الوجه المبتسم للسيدة المنتظرة، هي جارتها سهاد. تقيم في البيت المجاور، وقد ألقت عليها التحية عدة مرات لا أكثر، ولا أقل، فماذا تريد؟

شُحن عقلها في لحظة بأفكار عديدة وتساؤلات، لكن الجارة لم تترك لها فرصة للتفكير ولا لطرح الأسئلة فقد قالت لها وهي تدخل ببساطة إلى البيت... "لم تخرجي منذ سافرا"، لم تكن ندى تختلط بالجيران.. اقتصرت على التحية كلما صادفت إحداهن عند مدخل البناء، فحامد لم يقبل فكرة الزيارات..

قالت ندى....... أهلاً وسهلاً. اعتبري البيت بيتك.... اتجهت نحو غرفتها وما زال السؤال حائراً في رأسها... تُرى ما سبب مجيئها؟..

سمعتها تقول.. سأضع ركوة القهوة.. أتمانعين؟..

لم تُجب، فقد سمعت خطواتها في المطبخ...

ارتدت ثوباً بيتياً بسيطاً، ومضت إليها..

وقفت بالباب تنظر.. كانت الجارة تتحرك بنشاط، والابتسامة لا تفارق شفتيها...

قالت وهي تضع البن... الحزن... الندم... الكره... مجرد كلمات لا معنى لها إنْ أردنا، وسبب للشقاء إنْ قصدنا...

وانتظار الفرص ضياع وقت لا مبرر له، يجب السعي نحوها بحزم كي نحقق ما نريد.

صدقيني يا ندى لا أحد يستحق...

الأحسن من الماضي هو الحاضر، فدعينا نحياه..

ثم أردفت القهوة انتهت. أتفضلين الشرفة؟...

"مَنْ هذه المرأة؟" سألت ندى نفسها وهي تتبعها نحو الشرفة...

"أهبطت عليَّ من السماء؟"... بسيطة ومرحة.. كم أحتاجها...

"أأحظى بالألفة والود من الغريب، وأفتقد حتى الاهتمام منه؟"...

"لا تكثري التفكير يا عزيزتي" قالت سهاد بمرح، وأعقبت: "استمعي. استمعي وحسب"..

نظرت ندى إلى الوجه المفعم بالحيوية وفكرت: "لابدَّ أنَّ الحياة قد وهبتها كل ما تتمناه"...

تشردت أفكارها وهي تلتقط كلمات سهاد: "أأعجبتك القهوة؟"...

ابتسمت وقالت لها بلهفة: "رائعة أنت.. وقهوتك سائغة.. سائغة"... واستأنفت..

"كم أنا سعيدة بزيارتك"...

اكتست ملامح سهاد بالفرح، وقالت لندى.."يكتسب المرء من الناس مثلما يتعلم من الكتب، فيجب أَنْ تخرجي إليهم..

أجابت ندى ـ سأفعل، ولكني أمقت الأحاديث التافهة.

فكرت سهاد قليلاً ثم قالت.. حسناً يناسبك النادي سأصطحبك إليه هناك النخبة المثقفة.. لن تسمعي إلا ما تستسيغين، والآن يجب أن أمضي..

أغلقت ندى الباب خلف جارتها، ومضت بهدوء نحو الشرفة.

فكَّرت وهي تتأمل السماء الصافية... زيارة سهاد حقيقة أم وهم؟ هذه المرأة مَنْ تكون؟ تراني أتخيل مالا وجود له؟..

عبَّت من نسيم الصباح البارد ملء رئتيها فشعرت بالانتعاش..

رنت لصمت الكون...

استكانت للهدوء، ولكلمات قرأتها يوماً: "إنَّ كل شيء خاضع للإرادة "رددت الكلمة بتحفز عشرات المرات. الإرادة.. الإرادة..

"وعاجز الرأي مضياع لفرصته"... العجز ضياع بل موت، وأنا لن أضيع بعد اليوم.

رمت الأفكار كلها جانباً، وأغمضت عينيها، واستسلمت لخدر لذيذ تسلل إلى جسدها المتعب مع الهواء المعبأ بالبرودة..

خاطبت السماء. شكرتها، وقالت لها بصمت.. سعيدة أنا سعيدة.. فسهاد حقيقة، والحياة لم تنته بالنسبة لي كما أراد زوجي، وأيده ضعفي... وولداي حتى وإنْ ابتعدا، سيظل حبهما ملء قلبي وروحي وبيتي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sadek.com
صــــــادق
.
.
صــــــادق


ذكر
عدد المشاركات : 11958
العـــــــمر : 114
الاوسمــــة : الغد يأتي متأخراً Empty
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Lebano10
نقـــــــاط : 82
تاريخ التسجـيل : 14/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810الإثنين نوفمبر 03, 2008 12:31 pm

allahh 3al raw3aaa y3tiki alf 3afye Queeen
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
Queen
.
.
avatar


انثى
عدد المشاركات : 12940
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Iraq110
نقـــــــاط : 0
تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810الإثنين نوفمبر 03, 2008 6:13 pm

مايسترووو الغد يأتي متأخراً 558302
اسعدني مرورك الغد يأتي متأخراً 335734
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sadek.com
فـلـسـطـيــن
.
.
فـلـسـطـيــن


انثى
عدد المشاركات : 440
العـــــــمر : 36
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Oman110
نقـــــــاط : 27
تاريخ التسجـيل : 13/10/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 3:38 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

قصة رائعه

اختكم فلسطين من فلسطين المحتلة
الغد يأتي متأخراً 558302
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Queen
.
.
avatar


انثى
عدد المشاركات : 12940
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Iraq110
نقـــــــاط : 0
تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810الثلاثاء نوفمبر 04, 2008 7:37 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sadek.com
مجلة العرب الثقافية
.
.
مجلة العرب الثقافية


عدد المشاركات : 24244
الاوسمــــة : الغد يأتي متأخراً Empty
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Lebano10
نقـــــــاط : 163
تاريخ التسجـيل : 14/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810السبت نوفمبر 08, 2008 3:50 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mgla.phpbb9.com
Queen
.
.
avatar


انثى
عدد المشاركات : 12940
الدولـــــة : الغد يأتي متأخراً Iraq110
نقـــــــاط : 0
تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


بطاقة الشخصية
احترام قوانين المنتدى:
الغد يأتي متأخراً Left_bar_bleue100/100الغد يأتي متأخراً Empty_bar_bleue  (100/100)

الغد يأتي متأخراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغد يأتي متأخراً   الغد يأتي متأخراً U888810الأحد نوفمبر 09, 2008 6:39 pm

نورتيني لينا الغد يأتي متأخراً 558302
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sadek.com
 
الغد يأتي متأخراً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عندما يأتي المساء *
» عندما يأتي المساء...*2
» شيخ يأتي إلى المسجد حبوا ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجـــلة العـــــرب الثقافية :: 
المــــجلــــة الأدبــيــة
 :: قســم القـصص الادبيـة
-
انتقل الى: