مجـــلة العـــــرب الثقافية
اهلا عزيزي الزائر اذا كنت مشترك نرجو الدخول بعضويتك واذا لم تكن مشتركا بأمكانك التسجيل من هنــا
مجـــلة العـــــرب الثقافية
اهلا عزيزي الزائر اذا كنت مشترك نرجو الدخول بعضويتك واذا لم تكن مشتركا بأمكانك التسجيل من هنــا
مجـــلة العـــــرب الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورراديو سهرالتسجيلدخول
للاعلان بالمجلة الرجاء الضغط على بنر اعلن هنا واملاء الاستمارة
 ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا منتديات الشرق ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا ضع إعلانك هنا  ضع إعلانك هنا

مواضيع مماثلة

     

     ورود الإياب

    اذهب الى الأسفل 
    4 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    Queen
    .
    .
    avatar


    انثى
    عدد المشاركات : 12940
    الدولـــــة : ورود الإياب Iraq110
    نقـــــــاط : 0
    تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: ورود الإياب   ورود الإياب U888810السبت أكتوبر 11, 2008 6:15 am

    ســــيري يا مركبتي ... سيري كما تشائين ... إلى أين ؟؟؟ ... لا أدري .... في هذه اللحظات الصعبة و في قمة الغليان ... يحتاج الإنسان صديقاً مخلصاً يتوجه إليه مباشرة ... و أنا أين أصدقائي ؟؟ كل منهم جذبته بقعة من بقاع الأرض فسعى إليها هربا من أتون النار المشتعلة هناك ...



    أين أصدقائي ؟؟ كان يكفي أن أُخرج من جوفي بركان الغضب ... أو أن أبكي ... فلربما ارتحت و استطعت البدء بالتفكير من جديد ... أما الآن ... فأنا أغلي في الداخل ... و كأن شررا تطاير من أعماقي فرفع حرارة الجو المحيط بي ... قد يكون الأفضل أن تتوقفي هنا على شاطئ البحر ... هو صديقي دائما .... صحيح أنه لا يجيب لكنه يكتنفك بعمقه .... يضمك بوسا عته فترحل بعيدا ... و قد يرحل غضبان و تهدأ ثورتك ..



    مذ كنت طفلا أحببت الجلوس هكذا على الرمال ... و كما الآن كنت أمسك العصا و أخط خطوطا عشوائية و أنسى نفسي ... أما اليوم فلا أستطيع ذلك ... الحيرة تكاد تقضي علي .. و لا أعرف ما أنا بفاعل ...



    كنت أتوقع كل شيء في الشركة ... منذ شهر و قلبي يحدثني بكارثة تخفيض المرتبات ... حسم الساعات الإضافية ... إلغاء المنحة السنوية ... أما استغناء عن الخدمات فتلك طامة كبرى .... حدثت لكثيرين من قبلي لكني لم أتوقعها ... كنت أعتقد أنني مؤثر لدى صاحب الشركة و كنت أصدقه عندما يردد على مسامعي بأنه لا يستطيع الاستغناء عني ... و كنت مطمئنا لذلك ... و اطمئن زوجتي كلما سمعنا بأن أحد الأصدقاء تم الاستغناء عن خدماته و يجهز نفسه للرحيل ... و العودة إلى بلاده ..



    لم أرضّ يوما أن تختصر زوجتي شيئا مما اعتاده الأولاد بحجة الاقتصاد .... كنت دائما مطمئنا و أريد لأولادي الأفضل و الأحسن ... كنا سعداء ... لقد هربنا من أتون النار هناك و باشرنا الحياة هنا ... و كان لنا كل ما نريد ... و ها هي سنوات تسع قد مضت على وجودنا ... لم نفكر فيها يوما ترك البلد المضياف الرائع ..



    اليوم ... اليوم بالذات ... يأتيني كتاب الاستغناء ... و في يوم عيد زواجنا ... آه يا زوجتي العزيزة ... كنت أتمنى أن أكون الآن إلى جوارك ... راميا رأسي على صدرك ..



    كنتِ دوما متفهمة ... و دوما كنا سعداء نخطط معا ... تتفق آراؤنا ... لكني لم أستطع أن آتي إليك ... و أعلن فشلي ... نعم سأعتبره فشلا و لو أنه ليس كذلك ... لم أستطع أن آتي لأخبرك بأنني و بعد ثلاثة أشهر سأكون بلا فائدة ... مكبلا بشتى أنواع القيود التي كان عملي يحلني منها ...



    لم أستطع أن آتي حاملا خبرا تعيسا كهذا ... أعرف ما حدث لكل من أعرفهم ... لم يجد أحد منهم عملا بعد أن ترك عمله ... جميعهم حزموا بيوتهم و أمتعتهم و عادوا ... أما نحن فأين نعود ... هل سآتي لأقول لك هيا هيئي نفسك ... فنحن مضطرون للعودة إلى بيروت ... و أنت قد مضى على آخر زيارة لك إلى هناك أربع سنوات ... لم تقبلي فيها الذهاب ... كنت تفضلين أن تأتي أمك إلى زيارتك ... أما ذهابك مع الأولاد فلا ... و أنا ... في كل مرة اضطررت السفر إلى هناك لرؤية أمي و أبي كان ذهابي كابوسا لا أستفيق منه إلا و الطائرة تحط في مطار الكويت ..



    كان أبي يقول لي ... : عد يا بني ... فنحن أصبحنا عجوزين ... يكبر أولادك بعيدا عنا ... عد بهم يا بني ليكبروا على أرضهم ... و يستنشقوا هواءها ... لا تسكن في بيروت ... تعال إلى الجبل ... المكان هادئ ... لا مسلحون ... لا طوائف ... و لا حرب ... نحن مرتاحون و المدرسة قريبة من قريتنا ... لماذا لا تعود ... قد لا تستطيع متابعة عملك كمدير للبيع أو كبائع ... باستطاعتك العمل معي في الأرض ... الأرض كبيرة و إذا عملت فيها بجد ستدر عليك أرباحا طائلة ...



    لكن يا أبي : الأولاد كبروا بعيداً عن القرية ... بعيداً عن الفوضى ... بعيداً عن الحرب ... كيف أعود بهم ... لن يستطيعوا تحمل الحياة المقيدة ... و لن أقبل لهم الضياع الذي يغزو الشبيبة من كل جهة هنا .. بعد سنوات لن تطول لن أستطيع السيطرة عليهم ... لقد كبروا ... المستقبل أمامهم هناك مفتوح على مصراعيه ... فلماذا أعود ... الوطن نحمله جميعا في قلوبنا ... و هم يكبرون و حب لبنان يغزو دماءهم ... لكني لا أريدهم أن يعودوا إليه قبل أن يعود كما كان أو على الأقل أن يتخلص مما هو واقع فيه ... كنت أقنعه دائما بهذا القول لكنها قناعة اضطرارية ... لا ينسى أن يقول لي بعدها ... كل الشباب الجيدون فعلوا هذا كل الشباب الطيبون هربوا ... فممن تنتظرون التحسن ... ستمضون عمركم في الخارج ...



    ودائما كان يتساءل ... و إذا لم يدم عملك بهذا المستوى ماذا ستفعل ... لماذا لا تشتري لك بيتا هنا ... بالتأكيد بيتي مفتوح لك ... لكن عندما تشتري أنت ... أضمن عودتك أكثر ... و كنت أجيبه دائما ... يا أبي و بيتنا في بيروت ... سنصلحه إن شاء الله و لو كلفنا إصلاحه ثمن بيت جديد ... لا غنى لنا عنه ... كنت أطمئنه : عملي جيد يا أبي لا تخف ... و اليوم ... اليوم بالذات ... أنا هنا ...

    وحيدا أحمل كل القلق و الحزن ... أين أذهب ... لا أستطيع البقاء هنا يوما واحداَ بعد الأشهر الثلاث التي أمهلوني .... المصاريف باهظة لا أستطيع تحملها و أنا بدون عمل ... فإلى أين الذهاب ... حولي كلٌ وجد له ديره جديدة ... أوروبا ... أميركا ... و توجه إليها ... كل واحد منهم كان له طريق قاده إليه أخ أو أب سبقه ... أو رصيد كبير في البنك ... أما أنا فرصيدي ربما يعيدني إلى بلادي أما الذهاب إلى مكان أبعد ... فهذا مستحيل ... ماذا أعمل ؟؟ كيف أتدبر أمور عائلتي ...



    لم تعد السنوات طويلة لالتحاقهم بالجامعة .. هل أعود بهم إلى الخوف و الجوع و الرصاص المتطاير و الشظايا الحارقة ... هل أعود بهم ليكبروا بين أنداد لم تعد الدراسة بالنسبة إليهم إلا سلاحا يحملونه على أكتافهم ... و مبادئ تغسل أدمغتهم التائهة و قوة يستمدونها من رصاصة قتلت كل المعاني النبيلة ... أما الكتاب فهو الشهيد الأكبر و المدرسة مأوى للمهجرين...



    يقول والدي ... الضيعة لم تعد ضيعة ... عاد إليها الكثير من أبنائها و امتلأت ... هل آخذ أولادي لأحبسهم فيها ... مهما كبرت ...



    ابني الأكبر الذي ينتظر التخرج ليلتحق بكلية الطب كيف لي أن أقنعه بأن زراعة الأرض أفضل ... لقد ابتعدنا عن الأرض منذ زمن بعيد ... شدنا العلم ... جذبتنا المدنية و نشأ أطفالنا هناك ... كيف أعيدهم إليها هكذا بكل بساطة ... لن يحبوها بالتأكيد ... و إن عدنا ...!!! لا !!! لا !!1 العودة صعبة جدا ...



    لو مرض أحدهم « لا سمح الله » البلد كلها مريضة !! أي مستقبل ينتظرهم ؟؟ كنت أقول لنفسي لو لم تسنح لي فرصة العمل في الكويت ... ماذا كنت سأفعل ؟؟ كيف كان أولادي سيكبرون ... كنت أشكر الله دائما على هذه النعمة ... ما حصل عليه أولادي يفتقده الكثيرون ممن لم يستطيعوا المغادرة ... هل أعود بهم ؟؟؟



    من حقهم علي أن أؤمن لهم حياة كريمة ... لكني في مقابل ذلك أطالب وطني في أن يؤمن لي بدوره حياة كريمة ... و لكن أين وطني لأطالبه بحقوقي ؟؟؟ و هل أديت واجبي نحوه ؟؟ أم هربت بأولادي و بحثت لنفسي عن أعذار كما فعل الكثيرون ...



    اختلط كل شيء في ذهني ... هذه الحرب اللعينة لو أنها تتوقف ... لعدنا جميعا يدا واحدة لبنائه و تقويم ما أنقضَ منه و لكن متى ... ؟؟ متى تتوقف ؟؟ و حتى تتوقف ماذا أفعل ؟؟ أعود ؟؟



    و أولادي؟؟ أرسلهم إلى الخارج ... أنتقي لهم أحسن المدارس ... ليبنوا مستقبلهم ... و قد يعودون يوما ... رصيدي في البنك ربما يتحمل بعض مصروفاتهم و أتبر الباقي فيما بعد ...

    هل أتحمل بعدهم و فراقهم ؟ و إن استطعت فهل تستطيع والدتهم ؟؟ هل أتحمل مصاريف ذهابهم و إيابها إليهم أو بقاءها معهم ؟ و الحياة هناك ؟؟ هل هي كما أريد ... المستقبل العلمي نعم ... و لكن مستقبلهم الأخلاقي و أنا بعيد عنهم ؟؟ مجتمعات يسيطر عليها خوف من نوع آخر ... سموم من نوع آخر ... و أنا لت معهم ... ألن يغزوني القلق أكثر ... مهما كانت ثقتي بهم و بتربيتهم ...



    حيرة كبرى تغلي في داخلي ... لا أرى أمامي إلا سراديب مظلمة ... و طرقات ضيقة ... و أمواج بحر تتلاطم بقسوة و أنا على الرمل أرسم خطوطا عشوائية ...



    فجـأة ...



    انكسرت العصا في يدي ... فأحسست و كأنها صفعة قوية على وجهي ...

    أليس من حق وطنك عليك أن توآزره في محنته ... على الأقل أن تبقى ... و تقاوم العنف و تبعد الإرهاب و تربي أطفالك في ظله ... هل تنتظر أن تستغني الشركة عن خدماتك لتعود ؟؟ و قد حدث ... لكنك تفكر بالهروب من جديد .... لماذا تفكر بالسيئ فقط ... كل مكان في الدنيا تجد فيه محاسن و مساوئ فلماذا تنظر فقط إلى المساوئ ؟؟



    - لكن القضية ليست قضية محاسن و مساوئ ... القضية فيها حياة و موت ... موت في الداخل ... أحس أن الإحساس الإنساني بدأ يفقد قيمته ... المقاتل في الدرجة الأولى لو لم يفقد إنسانيته لما فعل ما يفعل ... مُكرها كان أو مختارا ... إلا أنه فقدها ... و الذي لم يشأ القتال و ابتعد عن ساحة الحرب غزت قلبه كراهية و حقد للقمع و الخوف و الذل الذي يعيشه و الذي لم يقبله يوما ... و أتى الجوع و الغلاء في نهاية المطاف ليقضي على آخر ما تبقى له من إنسانية ... فكيف أحمل أولادي بيدي إلى هذه المعاناة ... أنها معاناة لوضع غير طبيعي و لا أريدهم أن يعيشوا كابوسه طوال حياتهم .. أود لو يبقى لبنان في مخيلتهم و قلبهم كما رسمته لهم ... لا شك أنهم يسمعون كثيرا و يرون صورا كثيرة في الصحف و المجلات و على شاشة التلفزيون لكنه يبقى بالنسبة إليهم كالخيال .. الحقيقة مرة أكثر مما قد نتصور ... المعاناة الحقيقية كلا يمكن تقدير قوتها من الخارج .. لذلك لا أريدها لهم ....



    ما الحل إذن ؟؟؟



    لو كان لي بصيص أمل في حل ما لما كنت هنا ... لذهبت كما كنت قد خططت لشراء هدية زواجنا ... كنت أريد أن اشتري لها تلك اللوحة التي أحببتها في المعرض الذي زرناه مؤخراً .. فإذا بي أحمل لها بدلا عنها أخباراً مؤسفة ... أخباراً !!! طفل صغير أعادني إلى الشاطئ ...



    - عمو هل تعطيني هذه العصا ...

    - لماذا تريدها يا بني ؟

    - أريد أن أرسم مثلك يا عمو ... منذ ساعة و أنا أراك تتسلى بها ... يبدو أنها مسلية جدا فأنت لم تتحرك ... أعطيته العصا و داعبت شعره المتطاير في الهواء ... الذي يشبه شعر ابني الصغير و نظرت إلى ساعتي ... لقد مضى على غيابي ساعتين ... لا بد إنهم قلقون الآن ... كيف سأواجههم ... ؟؟ أنهم ينتظروني للاحتفال ...



    كيف أبدل جلدي ... و أغير ملامح وجهي ... أحسني مدمرا و مع ذلك عليﱠ الذهاب ... لا يمكنني الهروب ... لن أستطيع شراء اللوحة ... لا بد أنها ستفرح أيضا بوردتين أقدمهما لها مع قبلتين حارتين أنقل إليها فيهما كل حبي و قلقي ... دوما كانت تحب الورود ... و سأجد حلا ... لا بد أن أجد طريقا إلى مكان ما ... لن أقبل إلا أن يكبر أولادي أقوياء ليعودوا أقوياء إلى لبنلن حين يعود لبنان .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.sadek.com
    مجلة العرب الثقافية
    .
    .
    مجلة العرب الثقافية


    عدد المشاركات : 24244
    الاوسمــــة : ورود الإياب Empty
    الدولـــــة : ورود الإياب Lebano10
    نقـــــــاط : 163
    تاريخ التسجـيل : 14/04/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: ورود الإياب   ورود الإياب U888810الثلاثاء أكتوبر 14, 2008 8:33 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://mgla.phpbb9.com
    Queen
    .
    .
    avatar


    انثى
    عدد المشاركات : 12940
    الدولـــــة : ورود الإياب Iraq110
    نقـــــــاط : 0
    تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: ورود الإياب   ورود الإياب U888810الأربعاء أكتوبر 15, 2008 3:58 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.sadek.com
    فـلـسـطـيــن
    .
    .
    فـلـسـطـيــن


    انثى
    عدد المشاركات : 440
    العـــــــمر : 36
    الدولـــــة : ورود الإياب Oman110
    نقـــــــاط : 27
    تاريخ التسجـيل : 13/10/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: ورود الإياب   ورود الإياب U888810الأربعاء أكتوبر 22, 2008 1:08 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قصة رائعه ومسليه شكرا على طرحها

    اختكم فلسطين من فلسطين المحتلة
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    Queen
    .
    .
    avatar


    انثى
    عدد المشاركات : 12940
    الدولـــــة : ورود الإياب Iraq110
    نقـــــــاط : 0
    تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: ورود الإياب   ورود الإياب U888810الأربعاء أكتوبر 22, 2008 3:43 am

    فلسطين ورود الإياب 587339

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.sadek.com
    صــــــادق
    .
    .
    صــــــادق


    ذكر
    عدد المشاركات : 11958
    العـــــــمر : 114
    الاوسمــــة : ورود الإياب Empty
    الدولـــــة : ورود الإياب Lebano10
    نقـــــــاط : 82
    تاريخ التسجـيل : 14/04/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: ورود الإياب   ورود الإياب U888810الأحد نوفمبر 02, 2008 10:23 am

    a7la Queeeeeeeeeeen
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.google.com
    Queen
    .
    .
    avatar


    انثى
    عدد المشاركات : 12940
    الدولـــــة : ورود الإياب Iraq110
    نقـــــــاط : 0
    تاريخ التسجـيل : 19/04/2008


    بطاقة الشخصية
    احترام قوانين المنتدى:
    ورود الإياب Left_bar_bleue100/100ورود الإياب Empty_bar_bleue  (100/100)

    ورود الإياب Empty
    مُساهمةموضوع: رد: ورود الإياب   ورود الإياب U888810الأحد نوفمبر 02, 2008 11:58 am

    اغلا صادق ورود الإياب 558302
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://www.sadek.com
     
    ورود الإياب
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » ورود وســـكاكين

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    مجـــلة العـــــرب الثقافية :: 
    المــــجلــــة الأدبــيــة
     :: قســم القـصص الادبيـة
    -
    انتقل الى: