ماذا يحدث للفتاة التي يتعرض وجهها للحريق بمادة الاسيد التي يطلق عليها بالعامية "مية النار" على الاغلب تلك الفتاة ستفقد مستقبلها وتبقى منطوية على نفسها ..لكن في باكستان التي يكثر الاعتداء فيها على النساء بهذه الطريقة الوحشية هناك فتيات مثل هؤلاء في الصور اللواتي اخترن العمل في مجال الجمال والمكياج بمساعدة ودعم مؤسسة اجنبية تساعد هؤلاء الفتيات التي يتعرضن للتشويه
في الصورة الاولى الفتاة سايرا لايقات تحمل صورتها عندما كان عمرها 16 سنة لتثبت كم كانت جميلة ولتقول بان الجمال الان هو جمال الروح وفي الصورة الاخيرة فتاة ثانية اسمها اوروج اكبر تمارس عملها في المانيكير في محل تجميل اخر